اكتسبت كرواتيا فوزا مقنعا في الطرف الأول في الجولة الأولي المجموعة الثالثة يورو 2012. وفازت كرواتيا في مواجهة جمهورية ايرلندا، في المباراة النهائية بنتيجة 3-1.
تطابق بين كرواتيا سلبيات ايرلندا الذي عقد في الملعب البلدي يوم الاثنين (2012/6/11) مساء الفجر.
جلبت ماريو Mandzukic كرواتيا قدما بعد ثلاث دقائق سيرا على الأقدام فقط. ايرلندا التعادل بعد 16 دقيقة من ضربة رأس بعد من شارع شون دفتر الأستاذ مزق شباك كرواتيا.
نيكيتشا يلافيتش جلب كرواتيا مرة أخرى إلى الأمام من قبل هدفه بضع دقائق قبل نهاية الشوط الاول. فوز الكرواتي تكفله Mandzukic، الذين وجدوا في وقت مبكر الصافية في النصف الثاني الأيرلندية.
مع هذه النتيجة، في حين أن كرواتيا لقيادة المجموعة الثالثة برصيد ثلاث نقاط. في حين أن الأيرلندية هي في وضع يمكنها جاحظ مع قيمة صفر.
قاد كرواتيا 1-0 في الدقيقة الثالثة. فشل الدفاع الايرلندي لتأمين ركلة ركنية الكرة، والكرة عرضية من الجهة اليمنى بواسطة Mandzukic بتهور في آخر قرب وشاي جيفين لا يمكن منعها.
بعد 16 دقيقة، وانتهت الايرلندي 1-1 وتعادل من خلال شارع دفتر الأستاذ. من ماكجيدي ركلة حرة ايدن، وسانت دفتر الأستاذ التنافر الكرة إلى هدف كرواتيا.
واتخذت كرواتيا مرة أخرى قيادة المباراة قبل دقيقتين من نهاية العادي من الدور الاول. المدرجة يلافيتش اسمه على لوحة النتائج، فضلا عن تقديم فريقه متقدما 3-1.
في الوقت المحتسب بدل الضائع، وسجل الايرلندي تقريبا الهدف الثاني للحد من درجة. ومع ذلك، مما يؤدي برأسه داخل بعيدة كل البعد عن الحقيقة. وفازت كرواتيا المعركة انتهت بنتيجة 3-1
مباراة فرنسا و إنجلترا: الأسود الثلاثة متفائل بشأن الأزمة
وسيقدم مبارزة كلاسيكية في المباراة الافتتاحية ليورو 2012 المجموعة D. واثنين من عمالقة الأوروبيين الذين اشتبكوا في كثير من الأحيان وفرنسا وبريطانيا واشتبك في حلبة دونباس، وأوكرانيا، الاثنين (11/6) مساء.
تلبيتها ليست جديدة. منذ عام 1923، حصل 28 مرات في مباراة بين فريقين والمنتخب الفرنسي، على لقب فرنسا، لنحت سجل أكثر أنيق.
ثلاثة أسود والتشكيلات، والتي اطلق عليها المملكة المتحدة، تلقيت للتو له ثمانية انتصارات، توجه الأربعة وضرب ما تبقى من فرنسا. في الساحة من مسابقة كأس الاتحاد الاوروبي / يورو أيضا، الأسود الثلاثة خسر أيضا تألق.
بالإضافة إلى عدم تحقيق النجاح على المنتخب الفرنسي، وهو أعلى من الإنجازات في الوقت الماضي ان بريطانيا سجلت أيضا في عام 1996 قاد فقط ما يصل الى الدور نصف النهائي للمرة الأخيرة.
مع ملاحظة تاريخية، وعادل هو أكثر حظا فرنسا. وعلاوة على ذلك، أداء أبطال أوروبا عام 2000 واكثر اشراقا بعد أن يتم التعامل مع المدرب لوران بلان.
ليه البلوز فريق حقق نتائج رائعة، و 21 مرات في مباراة من دون هزيمة. ومنحوتة من الدرجة الفرنسية على حد سواء في التصفيات واختبار لبولندا وأوكرانيا (Polkraina).
من ناحية أخرى، فإن إنجلترا يبدو مشكوكا فيه. إعداد لاعبي الفريق الأسود الثلاثة أبعد ما يكون عن المثالية.ضرب إصابة اللاعبين الركيزة لجعل المملكة المتحدة لقوات القليل متقلب. وبطبيعة الحال، عندما حكمت بريطانيا في خضم أزمتها.
ومع ذلك، تقرر بريطانيا إلى رفض كل شك. ثلاثة أسود متفائل قادرة على الحد من عدوان المنتخب الفرنسي. "إن اللاعبين يشعرون قادر على الفوز على فرنسا. لا يوجد شيء لاستجوابه. لا يوجد شيء للخوف "، وقال مدرب منتخب انجلترا، روي هودجسون في dailymail.co.uk، يوم الأحد (10/6).
"في أي الدوري، 21 مباراة لم يخسر هو الإنجاز. ولكن لا أرى أي خوف. لا يحبذ وضع سيستفيد "، وأضاف هودجسون.
ومع ذلك، يجب على مدرب ليفربول السابق أن نفكر بجدية للحد من نوبات الغضب المنتخب الفرنسي. وعلاوة على ذلك، يتم جلب لاعبين ليست كل Polkraina يمكن أن تلعبه.
عوقب المهاجم واين روني ويمكن فقط لعبت في المباراة النهائية ضد أوكرانيا المضيفة. ليحل محله، وسوف هودجسون اختيار داني ويلباك من أندي كارول. وكان المهاجم الشاب من مانشستر يونايتد قادرا على الإجابة على هودجسون الثقة أثناء اختبار ضد بلجيكا بنتيجة هدف واحد
توقف الأزرق والأصفر القوات مستعدة لاستضافة آسا: السويد ضد أوكرانيا
الدعم الكامل من الجمهور، ويعتقد انها ستجعل من روح اللاعبين لزيادة أوكرانيا. ولكن هذا لا يجعل من الكرات السويد ذابلة. الأزرق والأصفر القوات لا تزال واثقة من أن تكون قادرة على ترويض تستضيف لاول مرة في أوكرانيا الافتتاحية في المجموعة الرابعة يوم الثلاثاء (12/6) صباح اليوم.
النظر في كثير من أوكرانيا يجب أن يفوز على السويد. ومع ذلك، لم يكن هذا التوقع جعل الضغط السويدية. ويعتبر الحصان الاسود تعود بالنفع على Blagult، الملقب السويد.
"الضغط هو بالتأكيد هناك وليس لديك للاستماع. سيكون هناك لون الأزرق والأصفر أن تجتمع على الساحة، لذلك نحن نفترض أنه من أنصار السويدية "، وقال المدرب السويدي، إريك Hamren في eufa.com، يوم الأحد (10/6).
لكن ليس هذا فقط ما يجعل الثقة Hamren. وخلال التصفيات المؤهلة Blaught رحلة لبدء التحضير لليورو الذي هو أنيق جدا لتحفيز فريقه.
في المباريات الأخيرة لاختبار الستة، السويد كان لخسارتين فقط، وهو في الوقت ضد انكلترا والدنمارك. في حين انتهت أربع مباريات أخرى في النصر.
وعلاوة على ذلك، والسويد هي الآن القوة هو في أفضل حالة. وكان يوهان الماندر الذي كان يخشى في البداية اصابة استردادها. وكان غلطة سراي مهاجم تم عقب الجلسة ممارسة يوم السبت (9/6). السنوات ال 31 التي يمكن استخلاصها باعتباره ذخيرة كاتب أو إضافية إذا كان القبطان، زلاتان ابراهيموفيتش، الطبقات تحت الحراسة.
في هذه الأثناء، سوف كيم كالستروم، أندرس سفينسون وWernbloom بونتوس لعب في خط الوسط. بينما سيباستيان العلم راسموس لارسون والدعم في الأجنحة.
في حين لا تزال السويد زيادة الثقة، وأوكرانيا مجرد متشائم قليلا. واعترف المدرب اوليغ بلوخين فريقه لم يكن لديها قوة دفاع قوي حطم وضيق. اللاعبين الشباب هم العمود الفقري لساعات skuatnya الطيران لا يزال أدنى. في حملتها الأولى في اليورو في وقت لاحق، والتركيز في أوكرانيا هو ابراهيموفيتش.
دوري الدرجة الاولى الايطالية وكان الموسم الماضي هداف شخصية محورية لأنه ليست فقط قادرة على أن تكون رجل الهدف، ولكن أيضا مورد للكرة. وإبرا تكون مهمة مرافقة تاراس Mykhalyk وKhacheridi Evhen.
No comments:
Post a Comment